الراصد : الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
الراصد: فخامة رئيس الجمهورية : اعتقد بأن المشكل العقاري بات يمثل تحديا كبيرا لهذا المنكب المبتلى في لحمته الوطنية و تعايشه و صفاويته .
صراحة هناك الكثير من الأصوات تتزايد في كل يوم و في كل موقع و شبر تتعلق بمشكل الأراضي الزراعية .
بصفة خاصة و وثائق ملكية الأرض بصفة عامة , لم يعد من الحكمة تجاهلها .
الراصد: لأن الحبل ، في وطننا ، على الغارب ووزارة التجارة تصم آذانها حد التواطؤ تشهد أسعار السلع في موريتانيا صعودا لا يعرف التدرج المنطقي أبدا .. فمتتالية زيادة الأسعار في كل العالم تمر بنسب تصاعدية منطقية قد تبدأ بنسبة 5% أو 10% وقد تواصل الصعود حتى إذا بلغت 25% ارتفعت الأصوات وتوالت الانتقادات ...
الراصد: لم أكن أتصور أن منسوب الإحباط واليأس قد بلغ بشبابنا ، المدونين ، حد تبادل الحسرة والأسف وحتى العزاء بمناسبة اكتشاف هذا المنجم الضخم والثمين لنقانعتهم ، التي عبروا عنها ، بأن باطن الأرض أرحم به حتى يقض الله لهذه البلاد جيلا أكثر إيمانا بالوطن و أنظف كفوفا وأحرص على مصالح البلاد والعباد والبيئة ...
الراصد: إن المأساة التي يعيشها المدرس؛ مأساة تكتنفها الفضيلة فلا يستشعرها غيره.. يؤدي مهنته وَسط كومة من الأوجاع يمتد تاريخها من بداية التأسيس وهاجس الإصلاح الأول إلى يومنا هذا..
الراصد: يعدالفساد ذامفهوم مركب له ابعاد متعددة وتختلف تعريفاته باختلاف الزاوية التي ينظر من خلالها إليه .فيعد فسادا كل سلوك انتهك أياً من القواعد والضوابط التي يفرضها القانون والنظم المعموبها في البلد ,كما يعد فساداً كل سلوك يهدد المصلحة العامة، وكذلك أي إساءة لاستخدام الوظيفة العامة لتحقيق مكاسب خاصة هذا في القانون الوضعي اما في الشريعة الاسلامية فا
الراصد: قبل أيام تواصل معي أستاذي الفاضل Mohamed Lemine Ebety مبديا أسفه أن يصل التباين في وجهات النظر بين مسيري الوزارة وأحد منتسبيها إلى هذا الحد غير المسبوق خصوصا بعد التصعيد الأخير المتمثل في إقحام الأمن الجنائي في مسار غير الذي وُجد من أجله والتشويش عليه وتعطيله عن مهمته الأصلية التي هي حماية المجتمع من المجرمين، لا متابعة الممثلين المنتخبين لل
الراصد : ينطوي النفاق السياسي على مبالغات لغوية وذهنية فاضحة، يكون لها وقع صاخب على الآذان، رغم أن الجذر اللغوي لكلمة "نفاق" أقل بكثير من أن يمنح هذا الضجيج، نظرا لخسة المنافق ونزوعه إلى الهروب والتزلف والانزلاق والمراوغة، بما يجعل من الطبيعي أن لا يمتلك صوتا عاليا، وصل إلى حد أن يطلق عليه البعض اسم "التطبيل".