صورة من قمع الوقفة السلمية التي نظمها الشباب يوم أمس، يظهر فيها ضابط شرطة يهوي على فتاة في عمر أصغر بناته بهراوة في مشهد دخيل على عادات المجتمع ويكشف مدى الأنهيار الأخلاقي الذي وصلت إليه الرجولة في هذا المنكب المعزول عن العالم، ومن مَن؟!
الراصد/: أعلنت لجنة التنسيق الموحد لمقدمي خدمات التعليم عن الدخول في «تنسيق مشترك مع جميع النقابات التعليمية سبيلا الى التكامل وضمان التزامن في كافة الأنشطة الاحتجاجية».
الراصد/: في جديد التنديد بتراجع استقلالية القضاء و الإقصاء، صرحت السيدة آمنة بنت يحظيه مستغربة عدم تجاوب وزارة المالية مع حكم قضائي لصالح مجموعة من العمال تمثلهم ،مضيفة أنه لاشيئ تغير حتى الان فيما يتعلق بتنفيذ الاحكام القضائية الصادرة ضد الدولة رغم التزام رئيس الجمهورية بذلك .
الراصد/:طالبت مجموعة من العاملين في قطاع الصحة العمومية البيطرية، باستحداث قانون خاص بالطب البيطري واعتماد إصلاحات وحلول لمشاكل قالوا إن القطاع يواجهها.
وقال الدكتور البيطري أحمد محمود ولد التقي متحدثا باسم المجموعة إن من المشاكل التي يعاني منها القطاع غياب المسؤولية في الأمراض المعدية التي ظهرت مؤخرا.
الراصد/: يعود الباعة العاملون في دكاكين أمل الى الاستياء من ضعف الراتب خاصة انهم الحلقة الأضعف راتب من بين جميع موظفي طاقم البرنامج الآخرين، مطالبين السلطات المعنية بالتدخل لإنصافهم وإنهاء معاناتهم.
الراصد: في استهتار و استحقار جديد و محاولة منها لإفشال تماسك حراك مقدمي خدمات التعليم، وضعت الوزارة شرطا دونما حساب لقيمته و مردوديته التي لا تساوي شيئ مع الشروط التي تطرحها نقابة مقدمي خدمات التعليم، على حد تعبير النقابة...
الراصد/: عود على بدء... هكذا و بعد الوقفة الإحتجاجية الليلة البارحة، تتجدد منذ ساعات الصباح الأولى اليوم الأحد17/01/2021بتيفيريت و القرى المجاورة لها سكان قرية تفريت والقرى المجاورة لها المظاهرات المطالبة بإغلاق مكب النفايات و مطالبين الووارة بالحزم و الجدية في معالجة القضية و بأسرع وقت فقد بلغ السيل الزبى على حد تعبير بعض الساكنة.
الراصد: ناشطون حقوقيون وبيئيون و مدونون يوجهون دعوة عامة لحضور وقفة تضامنية مع الناشط و الصحفي و المدون الذي يقبع وراء القضبان لأزيد من اسبوع والذي تدهورت صحته مؤخرا و هو بالسجن اثر شكاية تقدم بها "عمدة و نائب انواذيبو، القاسم ولد بلال" .
الراصد: اليوم لايزال مقدمو خدمة التعليم في اعتصامهم المستمر أمام وزارة التهذيب التي تغلق أبوابها وأسماعها عنهم رغم الهتافات التي هي مستمرة منذ 24 يوما و على مدار الساعة.