الراصد : تعيش بلدية أم الحياظ فى الحوض الغربى بوادر أزمة سياسية بين العمدة وبعض المجموعات القبلية بالبلدية، بعد تداول مقترح تقدم به الأول إلى وزارة الداخلية من أجل توزيع أربعة متاجر مفترضة لتوفير الأعلاف بالبلدية.
لكل رؤية وتوجه ملابساته وأسبابه، ولها بعد ذلك أن تحدث نضوجا في الظرف، أو تبتدع تقلبا في المراحل.
وبغض النظر عما تحققه المعارضة السياسية من ترشيد لجهاز الحكم، مما يسهم في إنضاج، ونجاح النظام السياسي الديمقراطي.
الراصد : لا شك أن الكثيرين مثلي استغربوا تعيين د حماه الله وترقيته مديرا لمركز الاستطباب الوطني بالعاصمة بعد ان ادار لفترة طويلة مستشفي الشيخ زايد الذي يتندر عليه ساكنة دكار لكثرة موتي الموريتانيين القادمين منه الي العاصمة السنغالية حتي ان البعض اصبح يطلق علي احدي المقابر في دكار مقبرة الشيخ زايد ...
يرى البعض بأن أنجع حل للمشاكل التي تعاني منها بعض المناطق وبعض الشرائح والمكونات يكمن في الأخذ بمبدأ المحاصصة في التعيينات وفي مسابقات الاكتتاب، وحتى في المنح التي قد توفرها أي شركة أجنبية تعمل في البلاد.
الراصد : هاجم حزب اتحاد قوى التقدم أمينه العام محمد المصطفى ولد بدر الدين، واتهمه بالقيام بمحاولات لـ”تصفیة اتحاد قوى التقدم كحزب دیمقراطي ووحدوي وتقدمي أصیل” من خلال ما وصفه البيان بقلب للحقائق وتزوير الوقائع، من طرف ولد بدر الدين.
لا شك أنه علاوة على التحسن الكبير الذي شهده الأداء الحكومي في عمومه وتراجع وتيرة الفساد ومنع الصفقات المريبة ولجم الوساطة السافرة والزبونية الصارخة، لوحظ أيضا تحسن معلوم في معيارية التعينات المهنية وقد كانت مطلوبة بإلحاح شديد لما يسببه غيابها من حيف متمثل في الإقصاء الممنهج للقدرات من ناحية، وتعطيل مقيت للأداء من خلال إسناد المسؤوليات الهامة وتقليد ا
وقف الوزير المفوه و نطق بحكم مسبق على السلطان المخلوع، حكمُ له من وراءه هدف يسعى إلى تحقيقه، يمني النفس بنظرات تقديرفقدت منذ زمن الفتوة، حيث كان يقف سيادته على أديم الحديث المكرر، لم يلقنه أحد إياه، و لم يحدد له الرئيس يوما كيف يتصرف، كان يتصرف من منطلق حنكته و حكمته و أغراضه، صفاء النفس ليس مطلقا أبدا.
الراصد/مورينيوز : دانت “الكونفدرالية العامة لعمال موريتانيا” ما وصفته بالفصل التعسفي لعمال في شركة مناجم نحاس موريتانيا “MCM” مشيرة إلى أن عمليات الفصل مخالفة للنصوص القانونية المعمول بها في البلاد.