الراصد: مع تصاعد الحركات اليمينية المتطرفة، يهدف حزب الشعب الأوروبي، و هو أكبر حزب سياسي في الاتحاد الأوروبي، إلى تشديد موقفه بشأن الهجرة، مستلهمًا "خطة رواندا" التي تتبناها المملكة المتحدة.
الراصد : عندما ترشح الرئيس غزواني خلفا لسلف كنا نعتقد أنه الاسوا الذي عرفته بلادنا . بادرت مجاميع المنافقين والمتملقين والمفسدين بالتوجه نحوه متنكرة لعزيز الذي اوصلوه للمطعم من الجوع والمؤمن من الخوف.
ولكن اتصالات غزواني بالطيف السياسي والاستماع له والحوار معه جعلنا نأمل أنه نظام رشيد.
الراصد : لا حديث في وسائل الإعلام الموريتانية سوى عن الاتفاقية التي تقضي بوقف مراكب الهجرة من موريتانيا نحو أوروبا ومراقبة شواطئها من قوات حرس الحدود الإسبانية ومن دول الاتحاد الأوروبي الأخرى في مقابل تمويلات بقيمة ٦٠٠ مليون يورو وتصل إلى مليار يورو خلال سنتين. فما حقيقة هذه الاتفاقية وما صحة هذا الحديث المتداول حولها؟
الراصد : لن أدخل في تفاصيل مكونات الغازات المسيلة للدموع بشكل تقني وعلمي بحت، لكونه غاية في التعقيد على غير ذوي الارتباط بالمجال الكيميائي والبيولوجي، لكني سأعطي دراسة مبسطة، لإظهار خطورته، فما بالك لو كان منتهي الصلاحية، تلك الحالة التي تجعل من أبسط المسحضرات الكيماوية كالمشروبات و المأكولات، و كالباراسيتامول و المضادات الحيوية، سما قاتلا، فكيف بالم
الراصد : كتب إكس ولد إكس إكرك
الوفد الأوروبي
لا مرجبا بالقوم الخزايا
يوم يوم 7 مارس يجب التجمع من (دوار أبراد) حتى باب المطار و إغلاق الطريق في وجه مفوضة الاتحاد الأوروبي إيلفا جوهانسون و وفدها، وليعلموا أنهم ليس مرحبا بهم في موريتانيا.
الراصد : يسعى النظام إلى تقديم انتخاب رئيس الجمهورية لرئاسة الاتحاد الأفريقي كانتصار دبلوماسي، وهذا دليل دامغ على ضعف الإنجازات على الصعيد الداخلي. لذلك يتشبث بكل ما يمكن التباهي به بوصفه إنجازا، في الوقت الذي ينتظر فيه الموريتانيون قرارات ملموسة، كتحسين ظروف معيشتهم، وخلق فرص عمل، خاصة للشباب، ومكافحة الفساد والفقر، وتعزيز التنمية الشاملة.
الراصد : ما يتم تداوله بشأن قرب توقيع وثيقة تفاهم فى جلد خارطة طريق بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي حول توطين المهاجرين الأفارقة الراغبين فى دخول دول الإتحاد واستقبال المرحلين منهم من تلك الدول و إيوائهم على الأراضى الموريتانية أمر بالغ الخطورة لا يمكن تصور تبعاته المدمرة لكل ماهو موريتاني