أنغولا: فتح تحقيق في مقتل 11 موريتانياً بعد توقيف عصابة متهمة بجرائم حديثة

الراصد : أعادت السلطات الأنغولية فتح التحقيق في 11 قضية قتل لمواطنين موريتانيين كانت قد أغلِقت سابقاً وسُجِّلت ضد مجهول، وذلك عقب توقيف العصابة المتورطة في قتل المواطن عبد الرحمن ولد صالح مؤخراً بولاية وامبو.

وقالت مصادر مطلعة إن إعادة فتح الملفات تأتي في إطار مراجعة شاملة لعدد من القضايا التي راح ضحيتها موريتانيون خلال السنوات الماضية في ظروف غامضة، رغم استكمال التحقيقات الأولية فيها آنذاك.

وتشمل القضايا التي أعيد فتح التحقيق فيها أسماء الضحايا التالية:

إبراهيم ولد اعلي (2009)

السالم ولد إبراهيم (12/04/2017)

الددّه ولد سيدي محمد (21/01/2017)

أحمد ولد دهمد (2018)

ولد أعمر شين ولد عبد الصمد الملقب “الشايع” (09/10/2012)

ممادو صمبا (12/01/2022)

الحضرامي ولد أحمد (تاريخ غير محدد)

سيدي ولد الناجي (تاريخ غير محدد)

محمد الأمين ولد بده (05/10/2018)

صدام ولد عبد الرحمن الكوري (22/03/2016)

التيجاني صو (2006)

وتأمل الجالية الموريتانية في أن تسهم هذه الخطوة في كشف ملابسات تلك الجرائم والوصول إلى الجناة، وتعزيز حماية الموريتانيين المقيمين في أنغولا.