عشنا خلال الايام الماضية على وقع فضيحة تبيّن لاحقا أنها أكبر الفضائح التي طالت جميع المستويات من الرأس حتى الآخمص.

أفادت مصادر إعلامية نقلا عن مصادر خاصة بها أن العقيد الدحه ولد مولاي اعل، زوج أخت الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز تم التمديد له سنتين في الخدمة العسكرية، لكونه ابن عم تكيبر زوجة الرئيس وزوج أخته.

اعتقلت الشرطة في مدينة ازويرات اليوم المدوّن “أمم ولد بوزومه ” وذلك إثر شكاية تقدم بها عمدة بلدية افديرك محمد الشيخ ولد بلّه ضده، بسبب نشره تدوينة – مرفقة بإفادة تزكية صادرة عن بلدية افديرك للمرشح محمد ولد الغزواني – واتهامه العمدة في التدوينة بالتملق والنفاق. وقالت مصادر إن المدون يوجد الآن في مفوضية الشرطة في مدينة ازويرات.

وحتى الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا تخلت جميعها عن الزيارات المكوكية لتسليم رسائل أو انتزاع مواقف أو اصطفاف أو إثبات نفوذ وقوة، تجنبا للكلفة الباهظة لهذه الزيارات من أموال الخزينة العامة وعلى حساب دافع الضرائب في هذه البلدان.

سيدة تعمل محاسبة متهمة بإختلاس أكثر من 700 مليون أوقية قبل سنوات يقال إنها أعادت منها 300 مليون للخزينة 
اليوم تدعم غزوانى وتمنحه(العهد )بأن تسير خلفه وتعتبره "خيرخلف"ل"خيرسلف"
نموذج هذه السيدة سينفر الناس من غزوانى وسيجعلهم يهربون من دعمه ولو لدعم الشيطان الرجيم 
مسيرة نهب وفساد لا عهد فيها ولاوفاء 

أعرف أن من بين الأصدقاء والمتابعين عدد كبير من رجال الشرطة، وقد تأكدت من ذلك في مناسبات مختلفة، جمعتني ببعضهم، لذلك أحب أن أوجه لهم هذه الرسالة، انطلاقا من حدث اليوم، وحوار طويل مع أحد قادتهم.

اليوم كنت أصور وقفة لنشاطات في حراك "هن" بعد انطلاقة الناشطات من أمام وزارة الشؤون الاجتماعية إلى البرلمان، تدخلت الشرطة، من أجل تفريق الناشطات.

ارتفعت أسعار الخدمات الصحية بالمشافى الحكومية بشكل مذهل فاتح مارس 2019 ، وسط امتعاض متصاعد داخل الأوساط الفقيرة مما آل إليه واقع القطاع الصحى فى موريتانيا خلال الفترة الأخيرة.

وقوبل رواد المشافى بتسعرة جديدة اليوم الأثنين 4 مارس 2019 كانت صادمة للفقراء بموريتانيا.

تواجه البنوك الموريتانية منذ عدة أسابيع أزمة تحويل أموال في المناطق التي تعتمد الدولار لمعاملاتها، وذلك بسبب تصنيف موريتانيا من طرف البنوك الأمريكية باعتبارها منطقة لتبييض الأموال.

ثلاث قطع متجاورات في تفرغ زينه اثنتان لعسكري والثالثة لأستاذة محظرة تدرس القرآن الكريم، منحت لها القطعة منذ 2014 لإقامة ومحظرة. 

هي تماما كالجمعية السرية الخارج عنها لا يعلم عنها أي شيء، والداخل فيها لا يستطيع أن يقول عنها أي شيء، أقول لا يستطيع أن يقول عنها أي شيء، لأنه ببساطة يخاف أن يهتك أستار الشياطين، يفشي أسرار الشياطين، روائح الشياطين..