الراصد : حسب مصادر خاصة فإن الوزير الاول اسماعيل ولد بده قد قرر ابعاد عدد من المستشارين والمكلفين بمهام في الوزارة الاولي من بينهم من تم تعيينهم حديثا وذلك لاستبدالهم بمقربين منه حسب المصدر
اتهمت النقابة المستقلة لأساتذة التعليم الثانوي SIPES الإدارة الجهوية للتعليم في ولاية الترارزة بتعليق رواتب وعلاوات مجموعة من الأساتذة في مدينة روصو "بطريقة تعسفية".
وأضاف بيان صادر عن النقابة أن طريقة التعليق التي تعرضت لها رواتب أساتذة يعملون بمؤسسات مختلفة في المدينة "أشبه ما تكون بتصفية حسابات خاصة".
تعرض المواطن الحسين ولد أحمد توينسي لما وصفه بظلم من طرف السلطات الادارية في ولاية تكانت ممثلة في الوالي وحاكم مقاطعة تجكجة،وأضاف الشاكي الى أن نزاعا عقاريا يشمله ومواطن آخر حول الوالي والحاكم الى خصمين ضده بعدما كان يفترض فيهما الحياد حيث تعرض للسجن بأوامر من الاثنين ولايزال حتى الآن رهن التوقيف،وحول وقائع القضية كما سردها مقرب من المعني فإن المتضر
يشعر الجميع في موريتانيا بالإندهاش الشديد من إحالة جميع وكبار الموظفين للتقاعد ما عدا امينة عامة لإحدي الوزارات ومدير عام مؤسسة إعلامية رسمية موريتانية رغم إحالتهما للتقاعد منذ سنتين
وهو ما يعتبر تجاوز قانوني خطير وغير مبرر حتي من خلال الرواتب المقدمة للمعنيين ودون تفسير رسمي لهذه الظاهرة غير المسبوقة في البلاد.
الراصد : لقد حصل موقع الراصد على نسخة من البيان الذي اصدره المدير العام لشركة "كينز ماينينغ"فهل اتمت الشركة الشروط التي يطالب بها سكان المنطقة بيئيا و صحيا حتى تم الغاء الحظر عنها ام ان الامر دبر بليل و في هذا الصدد نترك للقارئ و لاصحاب النوايا الطيبة الحكم
شركة النحاس أم سي أم تقوم بمنح شركة اسبانية أعمال لحفر المنجم لتقوم الأخيرة بخفض رواتب 40 عاملا موريتانيا يعمل على حفارات الشركة و نقص مرتباتهم و تم توقيفها بعد زيارة وزير الشغل الطالب ولد سيد أحمد الذي تدخل لوقف شركة الحفر.
شركة ام س أم لم تستسلم ولم تعر بالا لطلب الوزير بتوقيف تلك الشركة..
على سلم الإصلاح الصامت يكشف الغبار والواقع عن النهب والظلم الصارخ وهنا يكون التناقض رأسا على علم ويحتل الإستفهام مكانه في النقاط على حروف و فقرات برنامج ولد الغزواني ليضعه في قفص الإحراج متفهما أو متناسيا فالواقع يأبى إلا أن يكتب ويصرخ بما يقع في شركة ATTM من نهب يمارس بأبشع إخراجات المافيا بقيادة زعيمها ومدير الشركة السوسة التي نخرت جسم المال العام
دون سابق إنذار استدعاني الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية صباح اليوم وعرض أمامي هذه التدوينة، مستفسرا إن كان الحساب يعود لي فأجبت بالتأكيد، فقال لي إنني موظف في رئاسة الجمهورية وكل ما يصدر عني يعتبر موقفا للرئاسة وقد أسأت لدولة صديقة وإن تركيا قدمت احتجاجها على مضمون التدوينة..
الراصد/ عيسى الداهي ـ خذ خيرعا ولا تجعلها "وطننا" !، نهب الموجود ، ونهب ما قد يوجد مستقبلا، وقبضه قبل وجوده أصلا !
إننا شركاء في هذا البلد و بالقدر الذي نتشارك شره ينبغي ان نتشارك خيره ، " نحن خلطاء في ثروة هذه الأرض "، فلا تبغوا علينا ! ، وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض.
هذا فعلا غير معقول: