الراصد : بات مشهد جموع الفقراء الطامعين في معونات الدولة وهم في جيئة وذهاب دائمين بين مختلف المكاتب العمومية بمدينة كيفه مظهرا دائما من صباحات هذه المدينة؛ إذ أن أكثر من ثلثي السكان كانوا يقتاتون مما ينتجون من حرف وأنشطة عطلتها إجراءات المرض ،وقد صبروا أكثر من شهر في انتظار ما وعدت به الحكومة وبعد أن يئسوا خرجوا إل الشوارع تائهين.
الراصد : تداول رواد شبكات التواصل الإجتماعي فيديو لوزير الإسكان الأسبق، والوزير الأول الحالى اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، يبرر فيها بيع "أبلوكات" ، ابان حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وهذه نص كلمة الوزير ـ حينها ـ اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا:
الراصد : في الفترات الصعبة والظروف الاستثنائية، تظهر حقيقة اهتمام الدول بمواطنيها وأهميتهم ومحوريتهم في برامجها ،فالمواطن هو الوسيلة والغاية لكل الدول التي تحترم شعوبها وتحرص على راحتها ورفاهيتها.
فى عدل بگرو مأساة العطش المتكرر و المتجددة مع كل الأنظمة منذ نشأة الدولة الحديثة و حتى هذه اللحظات وتشرئب إليها الأعناق كلما طرأ خبرعن قرب الإنتخاب، و اليوم أصبحت شبه محاصرة من كل الجهات؛
rassed : Des cabanes faites de bric et broc, absence totale d’infrastructures de bases, pas d’accès à l’électricité et encore moins à l’eau, bienvenue à Tarhil 17 l’antre de la misère sociale.