الراصد: لن تقدم موريتانيا للناتو أكثر ماقدمت له تركيا وهي صاحبة أكبر مساهمة بالقوة البشرية فيه بعد آمريكا.
فأولوية واشنطن والناتو هي سقوط أوردوكان وإنهاك الاقتصاد التركي.
بنشاب: في ما يسارع جميع جيراننا الخطى نحو تحقيق سيادتهم الغذائية والانتقال ببلدانهم من مرحلة نزيف الواردات الغذائية إلى مرحلة التصدير، يواصل شلال الواردات الغذائية في بلادنا التدفق بقوة متزايدة لاستنزاف مصادر العملة الصعبة المحدودة التي توفرها المعادن والأسماك.
الراصد : نشر الإداري المالي والخبير في المالية العمومية محمد الأمين ولد المعلوم، مقالا حول أهمية الرقابة المالية، ودورها في حفظ المالية العمومية، موضحا مراحل اعتمادها في المالية العمومية.
الراصد : انطلاقا من حبي لموريتانيا إخترت أن أذكرك المواطن المطحون بضرورة إنتخاب الشخص المناسب في المكان المناسب أيها المواطن أيام قليلة ويتم الإعلان عن الحملات الانتخابية البرلمانية ويبدأ موسم الكذب المباح لدى الساسة لذلك عليك أن تعلم أن من ستنتخبهم سيُصبحوا نواباً عنك وعنا جميعاً.
الراصد : لقد أضاع حزب الانصاف الفرصة الاخيرة للدفع بمرشحين يحظون بمصداقية تؤهلهم للفوز بعد أن تسببت معظم أختياراته السابقة في خلق أزمة داخلية عميقة قد تعصف بكل أمانيه في الاستحقاقات القادمة بعد أن رفض العديد من المغاضبين من منتسبيه سحب ترشحاتهم من خلال أحزاب أخرى منافسة وما رافق ذلك من أستياء عارم يكاد يشكل إجماعا لدي مناضلي هذا الحزب الذي يعتقد الب
الراصد: إرتبط اسم الرجلين كرفيقين في السلاح كما ارتبط اسم الرجلين كركيزتين اساسيتين في النظام السياسي للبلد شهد تحولات سياسية مكنتهم من السيطرة الكاملة علي مفاصل الدولة ومركز القرار ليمسك الأول مرحلة كاملة من قيادة البلد في دعم كامل من الآخر وصفت علاقتهم بالاخوية ليتنحي الأول ويسلم السلطة في مشهد ترك في الشارع الموريتاني تلك الصورة الجميلة لأصدقاء ال
بنشاب : كانت إماطة اللثام عن أسماء المترشحين للاستحقاقات القادمة بمثابة دكة لجبال بئر ام اكرين، فخرجت الساكنة انتصارا لسيف دولتها ورفضا لوحي الكتلة الصماء تماما كما فعل اليونانيون في القرن الثامن قبل الميلاد حين عبث تعدد الآلهة والملوك والوزراء بحياة شعب أثِينَا ليخرج ادْرَاكُونْ أول مدونة مكتوبة لحكم الشعب وإدماجه في الحياة العامة وتكن بذلك شهادة مي
الراصد : على الفقراء الذين طردوا _غير آثمين_ من أسواق البلد بسبب عجز جيوبهم النظيفة عن توفير ما يزينون به موائدهم الرمضانية من لقيمات عيش،بسبب غلاء الأسعار، وبعد أن انتظروا الخطاب الرئاسي بمناسبة رمضان، أن يستحضروا تغريدة فخامة الرئيس على تويتر، والتي لم تأت بما يبشرهم و لم تحزن لما يُجزعهم!