الراصد : من الأهداف الأساسية التي ميزت مسعى جميع ديمقراطيات العالم مبدأ احترام وصيانة الكرامة الإنسانية، من جهة إقرار الحقوق النظرية للإنسان، واحترام القواعد الأساسية لتنفيذ تلك الحقوق من جهة ثانية.
الراصد : بعد منحه قبل شهر تقريبا مأمورية رابعة لمدة 4 سنوات على رأس الإتحادية الموريتانية لكرة القدم، أحمد ولد يحي يلتحق بحملة حزب الخراب في نواذيبو لصالح صاحب السوابق المرشح للبلدية أحمد ولد خطري.
الراصد: دكتاتورية و قمع و تكميم للآراء و منع حرية التعبير و منع تعدد وجهات النظر و الطرح فمتى كان الإختلاف مفسدة و متى كان يفسد للود قضية إلا إن كان له خلفيات و هواجس من الإطاحة بزمرة حزبية حاكمة بنظام دكتاتوري أفلس أخلاقا و عهدا و ديمقراطية...
الراصد: نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناضج الناصع والنابع من رؤية إعلامية قارة واستراتيجية اتصالية مدروسة ؛ إذ يشهد الإعلام فى عصرنا الراهن تطورا مذهلا بين
الراصد : كان للمجتمع الموريتاني، في كل مرحلة من تاريخه، طلبٌ عام تلتقي فيه النخبة مع العامة. تارة يكون الأمن هو ذلك الطلب. وتارة الحريات العامة، أو الديمقراطية، حسب التعبير العصري. وتارة الاستقلال، أو استكمال الاستقلال. وتارة المعاش والدواء والتعليم، وأحيانا موقف الدولة من قضايا كبرى وظروف تمر بها الأمة…
الراصد: على أبناء موريتانيا الذين خرجوا تباعا من جِرْم الوطن بعد أن ضاق عليهم بما رحب، أن يضافروا الجهود و يبطلوا مفعول الوعود السياسية التخديرية لهذا النظام العاجز، والذي هو في الواقع مجرد ترسب باهت لكل الأنظمة الفاسدة التي تولت تسيير شؤون هذا الشعب الأيوبي الصابر على لظى البؤس.
الراصد: يمكن فهم اقتصار النضالات ضد العبودية على مجتمع البيظان إلا من زاويتين : إما أنه يعني أن البولار والولوف والسونينكي ليسوا موريتانيين، وهذه طامة كبرى وتهمة عنصرية نحن منها برءاء، وإما أن هناك نية واضحة لاستهداف شريحة البيظان، وهذه طامة أخرى وتهمة يجب رفع اللبس عنها.
الراصد : لقد أظهرت تجربة العقود الثلاثة الماضية؛ أن الإختلالات الجوهرية التي صاحبت تجربة الانتقال الديمقراطي في موريتانيا؛ أدت إلى انحراف عميق للممارسة الديمقراطية في هذا البلد؛ فبدل أن تقود تجربة الانتقال الديمقراطي إلى تعزيز البناء المؤسسي للدولة الموريتانية؛ أدت تلك التجربة إلى هشاشة وتآكل ما كان موجودا من مؤسسات على ضعفه أصلا ؛
الراصد : بعد جريمة القتل البشعة التى هزت حي المشروع فى العاصمة نواكشوط البارحة يرتفع معدل الجريمة الى ثلاثة اشخاص بدم بارد إحداهما في حي المشروع والثانية في دار النعيم والأخرى وسط العاصمة نواكشوط غرب الإدارة العام للأمن الوطني هذا دليل واضح على ضعف أداء المنظومة الأمنية والأجهزة الشرطية وأصبحت جرئم القتل والتلصص فى كل شوارع وأزقة أحياء العاصمة نواكشو