الراصد: لا نهضة ولا استقرار من دون حكومة، حتى لو كانت هذه الحكومة عاجزة عن تحقيق تطلعات الشعب. وأهم مطلب شعبي اليوم يواجه الرئيس ليس في تغيير حكومة أو استبدالها وإنما في
إصلاح هذه الحكومة وهو أمر بات حتميا قد طال انتظاره.
الراصد : كيف نصدق «القفزة الاقتصادية » في ظل إفتقار السياسة المالية للحكومة إلى منظور متوسط المدى ؟ كيف نصدق ذلك والميزانية تحدد على أساس سنوي وغالباً ما يتم مراجعتها بشكل كبير في منتصف العام
الراصد : ان تحديد يوم السامس من شهر يوليو موعد الانعقاد المجلس الاعلى للقضاء يعد التفافا جائرا على حقوق المتقاضين بما سينجر عنه من تحويلات ضاقت او اتسعت لقضاة القضاء الجالس ما سينجم عنه من الغاء للجلسات التى كانت مقررة للنطق بالقضايا التى سبق ان عرضت فى جلسة سابقة ووضعت فى المداولات للنطق باحكامهافى الجلسة الموالية، و المرافعات فى ملفات اخرى من اجل
الراصد : كثر الحديث في أيامنا حول تركة ابن خلدون، الذي كثيراً ما ينظر إليه على أنه مؤسس علم الاجتماع الحديث، وتعتبر نظريته في العصبية والدولة، صالحة لقراءة التاريخ العربي الإسلامي، بل وفهم الواقع السياسي العربي المعاصر.
الراصد : غطَّت الطرائف الماضويّة لمولانا الدَّدو (موجة آزناگه) على موجة الغش في "ابريفه" وعلى تسريبات مواد امتحانها،.. آباء يغشّشون أبناءهم، وقال البعض ما هو أشنع من ذلك: أساتذة يغششون تلامذتهم!.
أليست كارثة أخلاقية ووجودية؟، أليست نكبة ضمير؟
الراصد : هكذا يعبر الأطفال ببراءة عن الواقع، لقد كانت استحقاقات 13 مايو 2023، قبلية بامتياز، وما ذهب إليه البعض من تثمين لدور قبيلته في إيصاله إلى المنصب الانتخابي تعبير شجاع يتقاطع مع براءة الطفولة هذه، ففي قوالبنا الذهنية لاوجود للدولة لأنها استقالت عن دورها في جميع المجالات.
الراصد : كتبت الأستاذة و المحامية اللبنانية (سندريللا مرهج) على صفحتها، و لسان حالها " إلى قادتنا اليوم": ....
#سندريللا_مرهج: مقطع من مقدمة بحث جامعي ساقدمه غداً في كلية العلوم السياسية(ادعوا لي التوفيق ) حيث أختم به سنتي الجامعية الاخيرة "اجازة" في اختصاص #العلوم_السياسية قبل بدء عام الماستر.
الراصد : من اهم اسباب تخلفنا في الماضي، وقبل ان نضع قطارنا الان على خط السكة الحديدية المستقيمة، عن ركب الامم حتى المجاور لنا منها من الجهات الاربع خداعنا لانفسنا و مغالطتنا لشعبنا لاقناعه باننا دولة ديمقراطية لانختلف فى ذلك عن دول الديمقراطيات الاصيلة، ويعتقد قادتنا ان الشعب لايميزبين الغث و السمين
ومهماتكن عند امرئ من خليقة