الراصد : كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تفاصيل حول ظروف محاولة شاب الانتحار في "ساحة الحرية" أمام القصر الرئاسي بالعاصمة نواكشوط ليلة الخميس.

الراصد : "نهاية ملحمة اعتصام بحارة البواخر التركية، والتفاوض المثير في نواذيبو -

أفادت مصادر محلية و من داخل صفوف البحارة المحتجين بنواذيبو، عن إنهاء أطول فترة اعتصام، هذا الإعتصام الذي جاء على إثر فرار بواخر تركية كان البحارة يعملون على متنها، و ذلك في أحداث يوم الخميس الماضي.

الراصد: كشفت مصادر علمية في حديث لمراسلون تفاصيل جديدة عن الحادثة التي تعرض لها المدير الجهوي للأمن بولاية كوركول المفوض الرئيس محمد يحي ولد محمد محمود زوال اليوم الإثنين.

الراصد : شهدت قاعة المحكمة الجنائية المختصة في جرائم الفساد أمس الثلاثاء أول اشتباك لفظي في إطار ما يعرف قانونيا بتعارض المصالح بين المتهمين، وذلك حول صفقة أعمدة الإنارة بالطاقة الشمسية.

الراصد : في الأيام التي سبقت انزلاق السودان إلى صراع كارثي، اقترب أقوى جنرالين من التوصل إلى اتفاق كان الوسطاء الأميركيون والبريطانيون يأملون، من خلاله، في نزع فتيل التنافس المتفجر بين الرجلين، وحتى توجيه مسار الدولة الأفريقية الشاسعة إلى الديمقراطية، وفق تقرير لصحيفة (نيويورك تايمز)الأميركية.

الراصد : قدم رجل الأعمال سلمان ولد إبراهيم اليوم الخميس شهادته في ملف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، أمام المحكمة المختصة في جرائم الفساد، وذلك بعد حديث الرئيس السابق أمام المحكمة اليوم، ونفيه للتهم الموجهة إليه.

وقال ولد إبراهيم المولود 1970 في نواكشوط، إنه تعرف على ولد عبد العزيز منذ أكثر من عقدين من الزمن، "ولم أخدمه، ولم يخدمني".

الراصد: قالت السالكة المختار أخت محمد سالم المجلسي إن سيارتين من الشرطة إحداهما كتب عليها "التدخل السريع"، والأخرى "الأمن الوطني"، وصلتا منزل أخيها في مقاطعة لكصر غير بعيد من المركز الصحي المعروف باسم "الحاج"، منتصف اليوم الأربعاء.

تصريح أخت الضحية الصوفي حول تفاصيل اعتقال الصوفي من منزله في الرياض  إلى مقاطعة دار النعيم و وفاته داخل مستشفى الشيخ زايد

لا زالت التحقيقات إن كانت جارية... 

تانيد ميديا : حول اليوم الثاني من محاكمة العشرية:

* من حيث الشكل:

- كان الدخول للقصر أصعب من يوم أمس، بينما كان دخول القاعة أسهل وأسرع بكثير من يوم أمس

الراصد/: ظهر الأربعاء الماضي أنهى مجلس الوزراء مهام ثلاثة موظفين بارزين، هم المدير العام للعقارات وأملاك الدولة، والمدير المساعد لإدارة العقارات، والمدير العام للإسكان والعمران، فيما أقيل سبعة أشخاص لاحقا من قطاعي المالية والإسكان ضمن تداعيات ما وصف بـ"فضيحة القطع الأرضية البيضاء" في أحد أحياء تفرغ زينة الراقية.