بيان: في وقت تتباهي فيه الحكومة الموريتانية أمام الشركاء الدوليين بمنجزاتها الوهمية في مجال محاربة العبودية، وفي مرحلة يتطلع فيها البعض لمرحلة جديدة يرفع فيها النظام القائم شعارات الاهتمام بالمستضعفين وإنصافهم ظهرت قضية الطفلة المستعبدة غاية ميغا لتفضح النظام والمنظومة من جديد ولتظهر حقيقة زيف الشعارات المرفوعة بالأساس للاستهلاك الخارجي .