الراصد : لا يمكن لأي موريتاني أن يزور أي قطاع وزاري، إلا وجد بصمة بشرية واضحة لمجموعة عرقية، أو قبلية، خاصة، لأن رجلا من أبناء العشيرة مرة من هنا ذات مرة، ووزع المناصب والتعيينات بزبونية عشائرية..