الراصد : لا تزال جراح “الإرث الإنساني” تنزف في صمتٍ موجعٍ، وكأنّها لا تريد أن تندمل، أو كأنّ الزمن نفسه تآمر على الذاكرة كي يخفف من وقعها دون أن يعالجها.