الراصد : عندما تعود الأمم إلى محطات مفصلية من تاريخها، فإن العودة السليمة تكون بروح وطنية مسؤولة، تنشد الفهم لا التحقير، وتستقرئ العِبر لا لتحاكم، بل لتبني سردية وطنية متماسكة، تتسع لكل أبنائها باختلاف اجتهاداتهم.