الراصد : أولها: أنَّ مقتل بريغوجين لمْبهلل، أعادَه إلى حَجمه الطبيعي: حَفنة رَماد!.. تفحَّم في نارٍ حاول اللّعبَ بها، فلعبت به.
ثانيها: منذ فترة وصفحة أستاذنا الدكتور الكنتي عامر قلبها بالإيمان والدعوة، فهل قرصنها الإخوان، أم اخترقها الجان، المفروض أنها مُخَدْمَه ، تحرسها عفاريت اهل لخل في أغلب الظن.. "الداعية الكنتي" معقولة؟..