الراصد : يعيش الموريتاني اليوم وكأنّه يحمل ثلاث شخصيات متناقضة فوق كتفيه: شخصية يتزيّن بها أمام الناس، وشخصية يساير بها الدولة والنظام، وشخصية حقيقية يدفنها في ظلام داخله خشية أن تُمحّص بالنقد أو تُطالب بالانسجام.