الراصد : (أجازت وزارة التجهيز والنقل ثلاث ملحقات على اتفاقيات إنجاز طريق ألاك بوتلميت، وبوتمليت 108 كلم من نواكشوط، منحت بموجبها الشركات المنفذة لهذه المقاطع قرابة ثلاثة مليارات أوقية قديمة.
الراصد : في مستهل خطابه أمس في إفتتاح الملتقى شبه الإقليمي للمنظمات المناهضة للرق بدول الساحل G5 الذي تحتضنه نواكشوط و على مدى يومين بمبادرة من منظمة إيرا، و بحضور دولي معتبر، شن الرئيس بيرام الداه عبيد، زعيم حركة إيرا، هجوما لاذعا على السلطتين
الراصد : شاركنا في تحالف أساتذة موريتانيا في الأيام التشاورية الخاصة بالتعليم بشقيها الجهوي والوطني،وكان لممثلي نقابتنا ضمن لفيف النقابيين دور أساسي في تنوير المشاركين بالوضعية المأساوية التي يتردى فيها القطاع منذ عقود،وقد قدمت نقابتنا في تلك الأيام رؤية مكتملة تضمنت تصورها لأنجع السبل الممكنة لتلافي الوضع الكارثي للقطاع تناولت أهم وأخطر اختلالاته،وف
الراصد: تنص المادة السادسة من الميثاق الافريقي لقيم ومبادئ المرفق العام الذي انضمت له بلادنا مؤخرا على أن الإدارة ملزمة بإعلام المواطن بكل قرار له انعكاسات عليه بواسطة كل الوسائل المتاحة وبلغة سهلة ومفهومة له، وعليه فالمدير المُقال لم يقم إلا بما يمليه عليه القانون، حيث أعلم الناس بقرار قطع المياه في الوقت اللازم لاتخاذ احتياطاتهم، وإقالته بهذه الطري
الراصد: تختلف الأزمة الموريتانية مع مالي عن تلك التي عاشتها مع السنغال بداية التسعينيات ( المنشور السابق ) واقعا ومعطيات ومآلات ولو أن الشرارة التي أشعلتهما واحدة تتمثل في قتل ونهب ممتلكات مواطنين موريتانيين ، ومن أهم تلك الإختلافات :
الراصد: قال السفير الفنلندي لدى موريتانيا بيكا هيفونين والمقيم في المملكة المغربية في تغريدة له تويتر إن مفوضة الأمن الغذائي فاطمة بنت خطري قالت خلال لقاء جمعهما اليوم إن موريتانيا "تعيش مرحلة مقلقة وتحضر لتوجيه نداء للمجتمع الدولي "
الراصد: نظم العشرات من أهالي المواطنين الموريتانيين الذين قتلوا في مالي جراء هجوم للجيش المالي قبل أيام، نظموا وقفة احتجاجية صباح اليوم أمام مبنى الحاكم بالمدينة.
وتأتي الوقفة قبيل وصول وفد رسمي من المنتظر أن يصل المدينة برئاسة وزير الدفاع و وزير الداخلية وقائد الجيش ومدير الأمن.
الراصد: للتطرق لهذه الأزمة وأبعادها ( تشخيصا وحلولا ) لابد من العودة للوراء واستذكار الدروس من الأزمة الموريتانية السنغالية التي انفجرت على إثر مقتل المئات من المواطنين وترحيل الآلاف مع نهب ممتلكاتهم.
سنة 1990 سيكتشف نظام ولد الطايع والشعب الموريتاني بأن البلد في ورطة كبيرة ....