الراصد: في مشهد سريالي يعكس قمة العبث الإداري، وقفت السلطات الإدارية والأمنية في نواذيبو لالتقاط صورة تذكارية أمام سوق الخشب، بعد أن التهمته النيران بالكامل، وكأنهم يوثقون لحظة انتصارهم على "بقايا الرماد"!

الراصد : عرض الصغار تجاربهم “النميري، محمد سي، ولد اعلاده..”، وكانوا شجعانا، تحدثوا عن محطة مظلمة من حياتهم، وعن عالم الجريمة بإسهاب، ثم أعلنوا توبتهم، وطلبوا من الشباب تجنب ذلك العالم “عالم الجريمة”، فهل سيلهم الصغار الكبار، على الأقل في الجانب المتعلق بالتوبة، والتحذير من خطورة الجرائم التي تضر المجتمع، وتوقع بمرتكبها عاجلا أو آجلا..؟، وهل خروج سجي

الراصد : من اهم اسباب تخلفنا في الماضي، وقبل ان نضع قطارنا الان على خط السكة الحديدية المستقيمة، عن ركب الامم حتى المجاور لنا منها من الجهات الاربع خداعنا لانفسنا و مغالطتنا لشعبنا لاقناعه باننا دولة ديمقراطية لانختلف فى ذلك عن دول الديمقراطيات الاصيلة، ويعتقد قادتنا ان الشعب لايميزبين الغث و السمين 
ومهماتكن عند امرئ من خليقة

الراصد: عرفت الجلسة الخامسة من محاكمة المتهمين في ملف “العشرية” مواصلة النقاش المستمر منذ يومين حول حصانة الرئيس السابق ولد عبد العزيز.

وهيمنت مرافعات محامي الرئيس السابق على الجلسة، مؤكدين عدم اختصاص المحكمة في محاكمة موكلهم اعتمادا على المادة 93 من الدستور.