الأمام    

الهروب إلى الأمام ...

اثنين, 07/02/2022 - 18:36

الراصد: بادئ ذي بدء أشكر الأصدقاء والزملاء والمعارف وكثيرين آخرين لم تتح لي بعد معرفتهم على تضامنهم وحسن ظنهم جزاهم الله خيرا وما حالي وحالهم إلا كما قال بعضهم: 
أحسن الظن بي إخوتي إذ دعوني فأجبت، ولو علموا حالي لأبى السلام علي في الطريق من يلقاني، فلكم جميعا إخوتي الأعزة جزيل الشكر وعظيم الامتنان.