الراصد : في احداث التاريخ كما هو في الفلسفة ، ثمة لحظات نادرة ينفصل فيها الصوت الناضج عن الضجيج و يصعد فيها قول الحق ليكون أعلى من سلطان القوة و أبلغ من أدوات الهيمنة . و في راهننا الوطني لم يعد السؤال المطروح متعلقا فقط بمن يحكم أو كيف يحكم بل بمن يملك الجرأة على أن يعيد السياسة إلى أصلها الأخلاقي و الإنساني بعدما تحولت إلى طقوس مفرغة من المعنى .

الراصد : في دولة تغمرها أزمات الهوية والقيم، تختبئ تحت واجهة التقدم تحديات خطيرة.. يتسلل أشخاص غرباء على عالم المال، يستخدمون الأموال كسلاح لتضليل الرأي العام وتكميم أصوات الصحافة.

الراصد : في دولة تغمرها أزمات الهوية والقيم، تختبئ تحت واجهة التقدم تحديات خطيرة.. يتسلل أشخاص غرباء على عالم المال، يستخدمون الأموال كسلاح لتضليل الرأي العام وتكميم أصوات الصحافة.

الراصد : في الحلقة الرابعة يتحدث الدده محمد الأمين السالك عن مسيرته من محاظر بوخزامة إلى استديوهات إذاعة موريتانيا، ومواقفه مع الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد الطايع، ونظرته لفكرة الصحفي المتقاعد وأشياء أخرى ...

الراصد : هذا ليس صوتي
بل أصوات كثيرة سمعتها من غزة، من الأهل والأصدقاء والجيران والزملاء.
أصوات الذين اتخذوا قرار البقاء في غزة رغم المخاطرة الشديدة، إيمانا منهم، بأن البقاء على الأرض، هو جوهر الصرع.

وبما أن هؤلاء هم الذين يتحدثون، فلا يفتي أهل النعام لأهل الخيام.

الراصد: في الحلقة الأولى من برنامج متقاعدون، يتحدث الرقيب محمد ولد همت، عن تقاعده بعد 31 سنة قضاها محاربا في صفوف القوات المسلحة.

ولد همت سلط الضوء مشاكل المتقاعدين ومطالبهم..

الراصد : من مدينة_ازويرات ومحاولة ترجيح صوت الأمعاء على صوت الضمير...
ممثل أحدى اللوائح  يطالب بحقه في الحصول على محضر لكن المحضر اتضح أن رئيس المكتب اعطاه لممثل **حزب حاكم الله أعظم**.

القصة بين المحاضر و ممثلي اللوائح و **"""اللجنة المستقلة و الحزب الحاكم**""".... قصة طويلة 

الراصد : هذا هو صوت الشعب و هؤلاء هم من يعانون الإضطهاد و التنكيل و القتل الممنهج...نعم يعانون التعبير عن الرأي و آثاره السلبية من النظام و تكميم الافواه....لا حكاية عن المعاناة...

الراصد: من يتحمل مسؤولية وواجب بناء المدارس والمستشفيات وتوفير الماء الشروب للمواطن والخدمات العامة .... الشخصيات السياسية أم الأنظمة المتعاقبة على حكم البلد المسيرة لخيراته والقروض والمساعدات التي يحصل عليها ؟

الراصد: كتب المدون و الناشط الحقوقي حسن آب حزول مسابقة أجريت منذ سنتين و لم يوجد لنتائجها أي أثر حتى الساعة و هي سابقة في المسابقات الوطنية، رغم أن المترشحين لها لم يتركوا بابا إلا و طرقوه لكن لا فائدة......