الراصد: قال رئيسُ الاتحاد العام للمنقبين محمد محمود ولد الحسن الملقب العلوي إنه تم الاعتداء وترحيل مجموعة من المنقبين الموريتانيين موجودين بشمال الزويرات في منطقة المالحات على الحدود مع الأراضي الصحراوية من طرف عناصر من البوليساريو يتبعون لإحدى النواحي العسكرية للجبهة.

الراصد : اتهم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالإصرار على مجموعة من القرارات التي وصفها بالظالمة والمرتجلة مثل منصة التوجيه الحالي التي تقصي عددا كبيرا من طلاب الماستر الذين تخرجوا قبل سنة 2025.

الراصد : طالب اتحاد مكاتب الجاليات الموريتانية في العالم بإيصال الخدمات ذات الطابع الاجتماعي للدولة للجاليات في الخارج خصوصا الأسر المتعففة والمرضى المعوزين.

ومثل الاتحاد للخدمات بما تقدمه المندوبية العامة للتضامن ومكافحة الإقصاء "التآزر"، ووزارة الشؤون الاجتماعية. 

الراصد : دعا غورى خوما، أمين عام اتحاد النقل الطرقي في السنغال، سائقي الشاحنات إلى التوقف فوراً عن السفر إلى مالي بسبب تصاعد الهجمات المسلحة قرب الحدود.

تأتي هذه الدعوة بعد هجمات متعددة، استهدفت مناطق قريبة من السنغال، ما تسبب في قلق كبير لدى السائقين الذين يعبرون طريق داكار-باماكو الحيوي لنقل البضائع.

الراصد : صور انطلاقة النشاط الاحتجاجي للاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا المنظم أمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ،

الراصد : وصف الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا استدعاء رئاسة جامعة نواكشوط لثلاثة من قياداته في كلية العلوم والتقنيات لمجلس التأديب بـ"الخطوة الجائرة". 

واستنكر الاتحاد في بيان صادر عنه، "التضييق على الحريات النقابية"، وتمادي رئاسة الجامعة في التصامم عن المطالب الطلابية المشروعة واختلاق الأزمات. 

الراصد : اتّهم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا وزارة التعليم العالي والبحث العلمي “بالهروب إلى الأمام والفشل في تحمُّل مسؤولياتها”، مؤكدا أن إرادة الطلاب الموريتانيين عصيّةٌ على “التطويع أو التجاوز”.

الراصد : قسم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا بجامعة العلوم الإسلامية بلعيون يخوض حراكا نضاليا يفرض من خلاله تحقيق عريضته...

الراصد: اتهم الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا، إدارة الخدمات الجامعية بالالتفاف على غرف السكن وتوزيعها بالزبونية والمحسوبية، عبر عدم تنظيم دورة ثانية من القرعة.

الراصد : رفض الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا ما وصفها بكافة أشكال التهديد بالطرد واستخدام اللغة الأمنية التي تتنافى مع الفضاء التكويني والمعرفي الذي يفترض أن يتوفّر في المدرسة العليا للتعليم.