الراصد : قال رئيس ميثاق الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للحراطين، يرب ولد نافع، إن المسيرة السنوية للميثاق ليست مجرد نشاط ترفيهي كما يروج البعض، بل تشكل رمزاً للحرية والمساواة، وصرخة ضد الاسترقاق والتمييز والظلم الاجتماعي.

الراصد : لحراطين سواء كانت تحريفا ل " الحراثين" كما ذكر ولد عدود رحمه الله، أو "ايحراضن" الصنهاجية بمعنى الشخص الأسمر، هم مجتمع خصص نفسه في البنية التقليدية للإنتاج الزراعي والتنمية، ليس كما يروج البعض قهرا بل عن اقتناع، أسلاف هؤ لاء القوم هم سكان الواحات قبل قدوم بني حسان، لكنهم انصهروا في الثقافة الحسانية مثل صنهاجة بسبب التقارب بين الجميع ، يحمل ل

الراصد : قال النائب بيرام الداه اعبيد، إنه لم يكن يوما وكيلا عن أطر “لحراطين” أو ناطقا باسمهم في نطاق بحثهم عن الوظائف.

وأكد ولد اعبيد في مقطع صوتي متداول أنه لم يكن من مهامه يوما البحث لأطر “لحراطين” عن مناصب سياسية، مشيرا إلى أنه لم يقبل أن تحاكي شريحة “لحراطين” القبائل الموريتانية في سعيها للمحاصصة.

الراصد :كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن دعوات داخل صفوف  أطر من شريحة "لحراطين" موالين لنظام الرئيس محمد ولد الغزواني، للمحاصصة ورفض قوي من طرف آخرين لمثل هذا الطرح، الذي يرون عدم جديته وتشجيعه للفئوية.

الراصد : في حلقات عن المكونات المجتمعية للوطن ما لها و ما عليها مع الأستاذ الإإقتصادي و الناشط الحقوقي و المدون محمد ولد الدحان  في حلقة حوارية مع ذ/ الناشط حسن آب ....

الراصد : أعلن الميثاق من أجل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين، إلغاء مسيرته السنوية لهذا العام.

الراصد: طالب الميثاق من أجل الحقوق الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للحراطين،  بالتوقف الفوري، عن توزيع ماوصفها ب"الصدقات المهينة التي تسميها الحكومة إعانات اجتماعية"، مشددا على أنها "مجرد حلول ترقيعية لا تحد من شيء بل تسبب النهب والزبونية."

الراصد: طالبت حركة الحر في بيان اصدرته اليوم بمناسبة الذكرى 43 لتأسيسها السلطات الموريتانية بالاعتراف دستوريا بمكون الحراطين كمكونة وطنية، وهذا نص البيان:

الراصد: في إطار ما كنا قد وعدناكم به في #وكالة الراصد الحقوية# من قراءة في تاريخ وحضارات شعبنا و مكوناته و تعريفا بشرائحه من باب استحضار تاريخ كل مكون حيث كنا قد اعددنا عنصرا عن مكون "الفنانين"/إيكاون بالمصطلح الشعبي و الدور التاريخي لهم في استنهاض الهمم و الحث على التعاضد و التلاحم.