الراصد : بيان إلى الرأي العام

بسم الله الرحمن الرحيم

بصفتي رئيس اللجنة الإعلامية باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، أود أن أُحيط الرأي العام الوطني علما بأنني تعرضتُ مؤخرا لتهديد مباشر بالسجن من طرف مسؤول سام في الدولة يحمل امتيازات وزير، وذلك على خلفية بيانات أصدرتها تتعلق بالوضعية الحقوقية في البلد.

الراصد: نظمت مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية "إيرا" اليوم الخميس وقفة احتجاجية أمام السجن المدني بولاية نواكشوط الغربية، وذلك للمطالبة بإطلاق سراح سجناء الرأي.

الراصد : وزير الطاقة غالط الرأي العام واستخف شعبه : 

- بالغ وزير الطاقة في دفاعه عن سياسة من سبقوه على راس القطاع، أي إقرار الزيادة الكبيرة التي ترهق كاهل المواطن الضعيف ورفض مراجعة الأسعار محليا بعد انخفاضها دوليا. وحمل تصريحه "الخفيف" الكثير من الاستهزاء بالوضعية المعيشية لأغلب المواطنين والإستخفاف بعقولهم.

الراصد: لقد كان المختاربن داداه عليه رحمة الله وغفرانه ، يعي اهمية مكوني إفلان وسرقل بوصفهما شريكين رئيسيين ضرورين لقيام الدولة الوطنية وضمان نجاحها فكان يشرك رجالا مثل باعبد العزيزو سال عبد العزيز واطرا مثل اديوب ممدو أمدو وبارو عبد الله وعائشة كان ويوسف كويت وسيدى محمد جاغانا وغيرهم يشركهم في القيادة و تسيير أمور البلد.وفي عهد ولد هيدالة استمر الاه

 الراصد: بلغنا نحن سجناء اركيز بالسجن المدني بروصو خبر زيارة وزير الداخلية الى مقاطعة اركيز في إطار تدشين مفوضية للشرطة الوطنية بالمقاطعة، كما بلغنا الجهد الجهيد الذي بذلته بعض نساء المدينة من أجل ايصال رسالتهم إليه و التي تحمل في طي كلامها رفضهم التام لإستمرار اعتقال أبنائهم ظلما و عدوانا و حبسهم دون أي حق مع مجموعة من اللصوص و القتلة و تجار المخدرا

الراصد : 

الراصد : إدراج "إهانة شخص رئيس الجمهورية" في قانون حماية الرموز الوطنية لا يتماشى مع العصر ...

ألتمس لدى فخامة رئيس الجمهورية -وأرجو أن يقرأ هذه التدوينة التي ليس فيها إلا النصح التام له- الأمر بحذف عبارة "إهانة شخص رئيس الجمهورية" من مشروع قانون حماية الرموز الوطنية قيد الإعداد، وذلك لأسباب عديدة منها:

الراصد/: يواجه بعض المدونين الموريتانيين خطر الشكايات التى تقدم ضدهم من أشخاص يقولون إن مصالحهم تضررت نتيجة تغريدات وتسجيلات بالصورة والصوت -أحيانا- تنشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي ، مصدرها نشطاء يقيم أغلبهم فى دول غربية(الولايات المتحدة – كندا – أوروبا).

الراصد: أيتها البلدية و يا أيتها المنطقة الحرة،

بدل ملاحقة شباب على كلمة او رأي او فكرة، لم لا تلاحقون  القمامات و الأوساخ المنتشرة في كل نقطة رئيسة و كل شارع رسمي، بالعاصمة الإقتصادية...؟؟؟ بل من يقبضون الملايين سنويا على نظافة هذه البلدية، من داخلها و من خارجها..؟؟؟