الراصد : غريبة  هي النخبة المدافعة عن الشيخة المنازعة رفعهم إياها فوق القانون ومحاصرتهم لها  من حيث لا  تدري ويدرون  بمضامين  النصوص القانونية  حملا  واستدلال  وتأويلا  وتنزيلا  لمقتضى المادة 245 و  376  من القانون الجنائي الموريتاني  التي  أحالت على العقوبات  الواردة فيها   لكل عمل  ممارسة أو تعاط  موضوعه  السحروالشعوذة وما به شبه أو دخن منهما  .

الراصد: تغزو شائعات منصات التواصل الاجتماعي في دول الخليج، تتحدث عن تصاعد المخاوف من “تلوث إشعاعي محتمل” جراء ضرب المنشآت النووية الإيرانية، والمخاوف من ضرب مفاعل بوشهر جنوب إيران على ساحل الخليج.

الراصد : حينما اطلعت على مشاريع القوانين المتعلقة بمحاربة الفساد التي عرضت علي البرلمان في دورته الحالية تذكرت مقالا كنت قد نشرته في السنة الماضية بعنوان الفساد....مقاربات الوقاية والمحاربة ؛ لاحظت تقاطع خلاصاته مع ماورد من ترتيبات واحكام في مشاريع القوانين تلك .

الراصد : المراقبة القضائية تدبير إستثنائي نظمه المشرع الموريتاني من خلال قانون الإجراءات الجنائية للحدد من حالات الحبس أو الاعتقال ولضمان حضور المتهم .

الراصد : أصدرت بعثة الاتحاد الأوروبي في موريتانيا بياناً توضيحياً ردّت فيه على ما وصفته بـ”المعلومات المغلوطة” التي تداولتها بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن الإعلان المشترك بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي حول الهجرة.

الراصد: نداء بهدف عقد مؤتمر وطني – حقيقي – حول الوحدة الوطنية

إلى فخامة رئيس الجمهورية ، محمد ولد الشيخ الغزواني ،
وإلى كافة أعضاء حكومته ،
وإلى الضباط السامين في الجيش والدرك والحرس الوطني والشرطة ،
إلى الوجهاء والشخصيات الدينية والتقليدية ،
إلى رجال ونساء وشباب موريتانيا .

الراصد : أعلنت منظمة الشفافية الشاملة، حصولها على نسخ بد نشر وكالة الأخبار المستقلة تقريرًا حول شبهات فساد، ودفع رشاوى وعمولات غير مشروعة في الصفقة المتعلقة بمختبر الشرطة،بتاريخ 13/12/2024.

الراصد : جاء في الفقرة الأولى من المادة: 29 من ق ا ج أن المدعي العام لدى المحكمة يسهر على تطبيق القانون الجنائي على كافة التراب الوطني 

الراصد : المقدمة:

التعليم هو السلاح الأهم في نهضة الشعوب، وهو الحصن المنيع ضد الاستبداد والفساد. لكن في موريتانيا، واجه هذا القطاع عقودًا من التهميش والتخريب الممنهج على يد الأنظمة العسكرية الحاكمة، مما أدى إلى ترسيخ الجهل، وتعميق الفجوة الطبقية، وتعزيز سيطرة النخبة الفاسدة على مقدرات البلاد.

الراصد : تعد قضية طرد المعلمين في توجنين من الأحداث التي تلخص بؤس الواقع السياسي والاجتماعي في كثير من الأحيان، وتفتح جرحًا عميقًا في مفهوم العدالة والكرامة الإنسانية. في هذا السياق، لا يمكننا أن ننظر إلى المعلمين فقط كأفراد وقع عليهم ظلم فادح، بل كرموز للعلم، والإصلاح، والإنسانية التي نحتاجها في عالم مليء بالتحديات.