الراصد : منعوهم من الإقتراب من *الجسر* أثناء التدشين و طوقوا جهات "المشروع" الاربع بالسلطات الأمنية و قوات مكافحة الشغب و كأنهم ليسوا في مناسبة فرح.... و إشادة..!!!

منعوا المواطن البسيط من التعبير عن الرضا أو عدمه..... و رغم ذلك سمعتها صريحة مدوية....

الراصد: 

الراصد: إنجازات كتب لها أن لا ترى النور من جسر الحي الساكن إلى مدريد و باماكو و البنى التحتية من طرق و مدارس...

آخر الصيحات من "مدرسة بغداد رقم 1" و التي لم تبرح مرحلة التأسيس كلما بلغت مرحلة و حصل ""المقاول"" على دفعة مالية بدأ من الصفر بتحطيم ما تم في الفترة السابقة و هلم جرا.... 

تابعوا الفيديو 

الراصد :علق المدون محمد محمود أبنيجارة : يؤسفني حال من يصدق مشاريع الحجر الأساس الغزوانية الوهمية..
جسر سيبة مدريد.

الراصد: مشاريع الوهم تتبخر و قرب انتهاء المأمورية....

هل يعول الشعب على من أشرفوا على هذه ""الإنجازات"" كواقع معاش(الصور) .... فأين ذهب التمويل و الميزانيات و من يسائل من...؟؟؟ 

الراصد: الحقيقة التي لا غبار عليها لا تصدقوا كل ما تم التعهد به...

الرسالة وصلت..... الإنسان #كطاع صوك راصو# دافعوا عن حقوقكم و تمسكوا بها و لا تصدقوا كل ما تم التعهد به.... 

هذا هو القرب من الإدارة أن تعطي لتعطى...فالمقابل قد يكون على حساب الكرامة و الضمير و الحق العام...

الراصد: 

الراصد: أثناء " خطبة " رئيس حزب الخراب أمس أمام البؤساء المغلوبين على أمرهم خلال مهرجان " تسويق الوهم " ، تذكرت تصريحاته حينما كان وزيرا للتنمية الريفية في عهد نظام ولد الطائع، فقد كان ولد اعمر طالب حينها لا يفوت فرصة للحديث عن وعود وبرامج وانجازات ولي نعمته آنذاك، تماما كوزير الطاقة والمعادن عبد السلام ولد محمد صالح الذي ذكرني خطابه قبل أيام بمدينة

الراصد : تم نقلهم من أقصى العاصمة إلى ساحة المطار الى "مهرجان الوهم" في باصات متهالكة ظنا منهم أنه سيتم نقاش ما يعانون منه من تردي معيشة و ارتفاع الأسعار و انعدام الأمن و تقليص الهوة و الفجوة العميقة بين القمة و القاعدة... و في الأخير تم التخلي عنهم في الساحة بعد أن انفض الجمع ليجدوا محسنا أعطاهم بعض ما يوصلهم إلى أهلهم.... 

الراصد: لقد كثر الحديث عن مشكلات الزواج، و صنفت فيه الكتابات و المقالات، وبحت حناجر الغيورين على مجتمعهم من التحذير مما يصاحب كثيرا من الزِيجات من المشكلات والتعقيدات.