رسالة

باسكنو / رسالة تظلم

خميس, 03/11/2022 - 11:46

الراصد : بسم الله الرحمن الرحيم

*رسالة تظلم*

رسالة من سجين  سابق 

اثنين, 04/07/2022 - 20:43

الراصد: بعد السلام و تحية تقدير و احترام لكم معالي وزير التهذيب أرفع إليكم رسالة تظلم بصفتي تلميذ معلم في مدرسة تكوين المعلمين باكجوجت ،حيث كان من المفترض أن أكون قد تخرجت السنة الماضية لولا خلاف صغير نشب بيني و أحد المفتشين ضخمه الأخير وانتهى بإعطائي نتيجة غير منصفة في الكفاءة فاجأتني كثيرا كوني لم اتعرض قط لفشل أو رسوب في أي مرحلة من المراحل الدراس

رسالة من سكان واد آمرجل بلدية أغورط....رد على تسريب وزارة الداخلية

سبت, 11/06/2022 - 07:23

الراصد: رسالة من سكان واد آمرجل بلدية أغورط إلى السلطات الإدارية و الأمنية بولاية لعصابه

نص الرسالة :

رسالة إلى ضباط الحالة المدنية و وزارة الداخلية..

أحد, 15/05/2022 - 12:16

الراصد: قبل فترة راجعت بسيارتي ورشا متعددة في لكصر فلاحظت ملاحظات في غاية الخطورة..
مجموعة كبيرة من القصر من جنسيات أجنبية تعمل في مهنة إصلاح السيارات..
راشدون يديرونهم أغلبهم لا يحمل إقامة..ولا هوية..
نساء أجنبيات في سن الإنجاب يبعن الماء والعصير والمكسرات لا يحملن أي وثيقة..

رسالة المعتقل حمده اعبيد الله..التعاطف في الإعادة...

أحد, 21/11/2021 - 20:21

الراصد: تعاطفا مع هذا الفتى الشجاع " حمده عبيدالله " و تنديدا بالخروقات في حقه أعيد نشر الرسالة المنسوبة له دعما لحرية الرأي و التعبير و رفضا لتكميم الأفواه و مصادرة الحريات وحقه الأصيل في أن يصل صوته و رأيه إلى الشعب. 
رسالة من المدون المعتقل حمده عبيد الله للرأي العام الوطني. *

العقدويون السابقون و رسالة الى البرلمان...

أحد, 16/05/2021 - 10:06

الراصد: رسالة إلى البرلمان الموريتاني 
السادة النواب أحيكم بتحية الإسلام 
 السلام عليكم ورحمة الله  تعالى وبركاته  

عمال ENER الفصل التعسفي، و الإستغاثة...

جمعة, 12/03/2021 - 22:00

الراصد/: عمال، أنيرENER  المفصولين تعسفا يناشدون السلطات المعنية التدخل لحل وضعيتهم و تسويتها بالطرق القانونية و ارجاع الحق الى أصحابه...

رسالة الحب الى العنصرية...

جمعة, 17/07/2020 - 18:25

الراصد "دعي هذا الرجل يذهب من هنا، إنه أسود"... هذا ما قالته سيّدة كانت تجلس بجانب فاطمة الزهراء بنجدو (29 سنة) في إحدى الحدائق في المغرب بعد أن رأت رجلًا من أصحاب البشرة السوداء يجلس بقربها، ولم يخطر ببالها أنه زوجها!

الصفحات