الراصد : قالت السلطات المالية، إن موريتانيا رحلت “حوالي 528 مهاجرا ماليا غير نظامي إلى البلاد عبر معبر كوكي الزمال الحدودي بين البلدين”.

جاء ذلك في تصريح للمستشار الفني المسؤول عن قضايا الهجرة بوزارة الخارجية المالية بولاي كيتا، وفقا لما نقلت وكالات أنباء دولية ووسائل إعلام محلية.

الراصد : توقف العبور بين موريتانيا ومالي عبر معبر كوكي الزمال، والذي يعد المعبر الرئيس لحركة النقل البري والشحن بين البلدين، وذلك عقب الأحداث التي عرفتها المنطقة السبت.

الراصد : قالت الحكومة المالية إن عدداً من مواطني البلاد وصلوا إلى معبر كوكي الزمال الحدودي قادمين من موريتانيا. 

وأكدت وزارة الخارجية في بيان صادر عنها إنها أرسلت بعثة إلى عين المكان، برئاسة المدير العام للمالييين في الخارج، حيث تم تقديم دعم مادي عاجل واستقبالهم في ظروف كريمة.

الراصد : في ظل الانخفاض الكبير في التمويل الإنساني العالمي، خصص صندوق الأمم المتحدة المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ، تمويلا بقيمة 110 ملايين دولار، للأزمات الإنسانية المهملة في جميع أنحاء العالم.

الراصد : يواجه النسيج الاجتماعي الموريتاني تحديات متزايدة مع تزايد أعداد الأجانب في مختلف أنحاء البلاد، وهو واقع أصبح جليًا في الأسواق والشوارع والأحياء.

الراصد : بدأت موريتانيا إجراءات ترحيل عشرات المقيمين في البلاد بصفة غير نظامية، لنقلهم لدول إفريقية مجاورة وفق مصادر خاصة لصحيفة «محلية».

وكانت الشرطة الموريتانية قد بدأت حملة لتفتيش المقيمين الأجانب، وأسفرت عن القبض على المئات من المهاجرين تم احتجازهم بمركز في الميناء لبدء ترحيلهم.

لمونذ( le 05 novembre 2024 ):  إنها قضية فساد تعاني منها الشرطة الموريتانية بقدر ما تكشف عن نقاط ضعف شريك رئيسي للاتحاد الأوروبي في مكافحة الهجرة غير الشرعية. في 9 أكتوبر تم اعتقال واحتجاز ما لا يقل عن 11شرطي، واثنين من المهربين، المتهمين بقبول رشاوى من مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى مقابل إطلاق سراحهم، واحتجازهم في نواكشوط.

الراصد : في موريتانيا فقط…

30 ألف شاب غادروا، كأن الأرض لفظتهم، لم يبقَ منهم إلا صور معلقة على جدران البيوت، ووعود بالعودة لا تتحقق.

الراصد: بعد الإخفاق الذي شهده حقل شنقيط في العام 2006، والذي كان من المفترض أن يجعل من البلاد منتجًا للنفط، بات بإمكان نواكشوط مجددًا أن تحلم بأن تصبح قوة كبرى في مجال الهيدروكربونات.

أخيرًا، في عام 2025، تدخل الأمور مرحلة الجد بالنسبة لموريتانيا والسنغال. 

الراصد: قال الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية أنكنور كودورو موسى أنكنور إن حجم احتياجات اللاجئين في موريتانيا يتجاوز القدرات الوطنية.

وأوضح الوزير أن تكلفة الخطة المتعلقة باستضافة اللاجئين تصل 152.2 مليون دولار، فيما يكشف حجم التمويلات التي تمت تعبئتها عن فجوة مالية قدرها 78 مليون دولار.