
الراصد : تقدمت مجموعة من سكان بلدية شوم بشكوى إلى والي أدرار من قائد فرقة الدرك الوطني على مستوى المدينة، مبررين ذلك بـ “ما يقوم به من تخويف للمواطنين وممارسة مفرطة للسلطة”.
وجاء في رسالة الشكوى أن “بعض الفئات الضعيفة في المجتمع تتعرض لكلام جارح
يتلفظ به دائما مما يولد روح الكراهية لدى المواطنين بوطنهم”.