الراصد: يبدأ حمده ولد عبيد الله عامه الجديد بعيدا عن أهله، بعدما أصرت النيابة على سجنه و الدفع به إلى ما يعتبرونه عقابا و عبثا يحاولون ، فالسجن هو المدرسة التي تخرج منها مانديلا وبقية احرار العام و ما حمده إلا نموذجا صاعدا من احرار هذا الوطن الذين اتخذوا الصمود والثبات سراجا ، فرغم كل ما تعرض له لا زال صامدا على مواقفه ثابتا على مبادئه ولم يتنازل عن