
لا أتذكر مرة واحدة أن حزبا باستثناء إيرا قام بمظاهرة للتنديد بوضع الحراطين المزري ولا كشف حالة عبودية واحدة ومع هذا يتمالؤون على بيرام الذي زرع الرعب في قلوب من تعودوا على استعباد البشر لدرجة تناقص عبيد المنازل وخاصة الأطفال المجلوبين من القرى لدرجة غير مسبوقة.