الراصد/الاخبار : قال منسق الرابطة الوطنية لحملة الشهادات بمدينة نواذيبو أحمد حامدينو إن حجم البطالة رهيب في العاصمة الاقتصادية نواذيبو، ولم يسبق أن أجرت أي مؤسسة اكتتابات علاوة على غياب التنسيق بين القطاع العام والخاص وفق قوله.
الراصد/وكالة كيفه : يجب على كل سيدة بمدينة كيفه تنوي استشارة الطبيب النسائي في عيادته الخاصة أن تصطحب 10 آلاف أوقية قديمة حتى يمكنها الخروج من المنزل باتجاه تلك العيادة.
500 آلاف للدخول و5000 آلاف أخرى للأوكوجرافي، ثم تبدأ هذه السيدة في الدفع مقابل الفحوص وغير ذلك.
هذه المسألة تثير جدلا كبيرا وتثقل كواهل المريضات الفقيرات.
وقف الوزير المفوه و نطق بحكم مسبق على السلطان المخلوع، حكمُ له من وراءه هدف يسعى إلى تحقيقه، يمني النفس بنظرات تقديرفقدت منذ زمن الفتوة، حيث كان يقف سيادته على أديم الحديث المكرر، لم يلقنه أحد إياه، و لم يحدد له الرئيس يوما كيف يتصرف، كان يتصرف من منطلق حنكته و حكمته و أغراضه، صفاء النفس ليس مطلقا أبدا.
الراصد/اخبار الوطن(نواكشوط) : يواجه الكثير من المواطنين صعوبة كبيرة في الوصول الى مكاتب المسؤولين في الادارات التي يقصدونها حتى اصبح لقاء المسؤول بالنسبة لهم من باب المستحيلات إلا لمن يملك “واسطة” قوية او تربطه علاقة بالمسؤول رغم تصريحات الرئيس في أكثر من مرة ان الادارات ستكون قريبة من المواطن وان كل الأبواب المغلقة في الوزارات والمصالح الحكومية ستظل
الراصد : ييدو ان الحرب المشتعلة هذه الايام بين رئيس البرلمان الموريتاني الشيخ بايه والنائب القاسم بلالي لم تضع اوزارها بعد وماتزال كذالك حديث الشارع العام
اليوم تم تداول تغريدة لرئيس البرلمان الشيخ بايه على حسابه في اتوتير اشار فيها الى ان اللجوء الي القبيلة اسلوب غير حضاري
الراصد : شكا عمال بالشركة الموريتانية للغاز، من سموه "فصلا تعسفيا" من العمل بالشركة مطالبين الرئيس محمد ولد الغزواني بالتدخل من أجل فرض إعادتهم لعملهم بالشركة.
وقال متحدث باسم المجموعة:"نحن مجموعة من 15 شخصا كنا نعمل بالشركة، تم فصلنا بشكل تعسفي ودون مبرر، نأمل من الرئيس التدخل لحل الأزمة".
حصلت العلم على صور لتبادل رسائل نصية بين وزير النفط الموريتاني ونائب مدير شركة بي پي.
تظهر مدى العلاقة والإرتباط بين موظف دولة سامي ورئيس قطاع حساس مع أحد المتعاملين في هذا القطاع وصاحب أكبر مصالح فيه والاتفاق مع الدولة مازال في أطواره الأولى ،فعلى أي أساسا بنيت هذه العلاقة وعلى حساب من ستستمر ؟
كنت قد دونت معجبا بدقة أرقام الوزير الأول حول توقعه لتراجع معدل النمو وزيادة نسبة التضخم، وأبديت إعجابي بمكاشفته للرأي العام بالحقيقة دون مواربة، ولا لف ولا دوران.