الراصد : لكم التعليق،....

ماذا قدم هؤلاء و و ماذا سيقدمون...؟  

الراصد : استنطقت المحكمة الجنائية المختصة في محاربة الفساد، اليوم، الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، في إطار ما يعرف إعلاميا بمحاكمة العشرية.
 
ورد ولد عبد العزيز خلال مثوله أمام هيئة المحاكمة على أبرز التهم الموجهة له، كما رد على شهادات الشهود الذين استدعتهم المحكمة خلال جلساتها الماضية.
 

الراصد : حذر الأمين العام للكونفدرالية العامة لعمال موريتانيا عبد الله ولد محمد الملقب النهاه، من أن البلد في وضعية قد تقوده لانفجار في أي وقت.

واستغرب ولد محمد، "انحياز الدولة للشركات متعددة الجنسيات على حساب العمال الموريتانيين".

الراصد : تداولت صحيفة محلية انباء حول قيام مدير مؤسسة عمومية هامة بتعيين مديره الاداري والمالي على رأس حملة ترشحه لمنصب انتخابي في احدى بلديات الداخل ،كما كلفه ايضا بالاشراف على حملة مقربة منه تم ترشيحها لمنصب برلماني ،وهو ماقد يثير الشبهات حول مصير الأموال التي ستتحرك في اتجاه الحملتين حسب ما اشارت الصحيفة التي تناولت الخبر ودعت أجهزة الرقابة الى ال

الراصد : طالب الطلاب الموريتانيون العائدون من السودان السلطات بتوفير منح دراسية في بلد آخر، لضمان مواصة دراستهم.

الراصد : إلى من كانت موجهة و لمن هي أصلا و لماذا بهذه الطريقة....؟

كيف  يسمح اللعب بهكذا بطاقات تعريف رغم أن جلها منتهي الصلاحية على الأغلب من لونها....؟ 

ما مصير أصوات أصحابها إن لم يعثر عليهم...؟ 

الراصد : جدد العشرات من الصيادين التقليديين من ملاك سفنcnm احتجاجاتهم  للمطالبة بالتراجع عن قرار وزير الصيد والقاضي بإخراجهم من الصيد التقليدي  رفقة أسرهم  اليوم أمام مبنى الولاية وسط إستنفار أمني لافت.

الراصد : علق عشرات المسافرين غالبيتهم من الموريتانيين في مطار قرطاج في العاصمة التونسية تونس، حيث ينتظرون منذ عدة ساعات وصول طائرة تابعة للموريتانية للطيران كان مفترضا أن تقلهم باتجاه العاصمة نواكشوط.

الراصد : كتب الأستاذ الجامعي(تخصص قانون البحار) :  بأوامر وتعليمات عسكرية يتم توقيفي عن التدريس.
 بتعليمات عسكرية يتم منعي من إحالة ملف للمجلس الوطني للتعليم العالي مستوفي لكافة الشروط.
بأوامر عسكرية يتم الاعتداء على حقوقي.
تم استدعائي لمجلس عسكري لم استلم منه أي قرار يقضي بكل هذه الاجراءات.

في مقاله " سنة النساء" شبه الكنتي حظ المنسحبين من حزب "تواصل" الى "الإنصاف" بحظ الأنصار من غنائم حنين في مقارنة لا تستقيم منطوقا ولا مفهوما.
  ربما لا يكون الكاتب قصد عمدا من هو معصوم من  بالحيف في توزيع الغنائم ولكن من المؤكد أنه لم يستحضر أن الفيئ حكمه مختلف عن الغنائم وبهذا تتضح الصورة .