الراصد : بعد أن أخبرها آمر السجن بأنها ستخرج لتكتشف أنها خلال توقيع على وثيقة تبين انها استغل فيها جهلها بالقانون حيث ستخرج بحرية مؤقتة لترفضت و تطالب بإعادة الوثيقة ، كما تطالب بالعدالة من خلال المطالبة بجلب الطرف الثاني و رفض الحرية المؤقتة...
يذكر أن بنت بيدالي سجنت بعد ترحيلها الى ازويرات من أقصى الشمال ببىر أم أكرين حيث أمر القاضي بزويرات بأن تنقل الى نواذيبو و تودع السجن دون معرفة من اشتكاها و دون حتى حضوره للتحقيق معها و لمحاججتهما معا، أما ان تعتقل و تسجن و يطلق سراحها، و دون أن يحضر (الطرف الآخر/ النافذ و الذي وراءه عمدة نافذة و من محيط محمي و له أذرع بالنظام)..!!!! فهو ما ترفضه السيدة باركة بنت بيدالي و مناصريها من حقوقيين و رافضين للظلم في الوقفة اليوم أمام العدالة بانواذيبو... ...