إغرورقت عيناي بالدمع؛ وأنا استمع إلى حكاية، "ابن أدباي"؛ الدكتور. الطالب سيد أحمد امبارك، وهو يقص مسيرته من رحم المعاناة إلى فسحة العلم والمناصب الدولية، التي تبوءها بفضل عزيمته وإصراره وتذليله كل العقبات من تلميذ مطرود من إعدادية سليبابي أواخر السبعينيات إلى طالب ممنوح من دولته إلى تونس ففرنسا؛ إلى حاصل على شهادة الدكتوراه.